نرى الكون بأعيننا، وترى أعيننا الكون كصور متعاقبة ومتسلسلة.
يقف الإنسان في مكان المراقب الذي بدوره يراقب ويحاول فهم حقيقة الوجود والكون.
كل الكون بكل علاقاته، بخيره وبشرّه هو عبارة عن سلسلة من الرسومات والمقاطع على لوحة التي يراقبها الإنسان.
المصدر: أعمال سوامي فيفكاناندا الكاملة – المجلد الثاني: لمحات حول الروحانية العملية –